قصه دينيه كامله
《انا كفيناك المستهزئين》!!!
(الرجال الخمسة الذين قټلهم "جبريل" بنفسه)!!!
بعد أن مكث رسول الله ﷺ يدعو الناس إلى الإسلام سرا ثلاث سنين ، مر رسول الله ﷺ ، فغمزه بعضهم وإستهزئوا به ، وكانوا خمسة من رؤساء أهل مكة وهم
-الوليد بن المغيرة
- العاص بن وائل
- الأسود بن المطلب بن أسد أبو زمعة
- الأسود بن عبد يغوث
- الحارث بن قيس
ولما تمادوا في الشړ وأكثروا برسول الله ﷺ الاستهزاء ، أنزل الله تعالى :
﴿فَٱصۡدَعۡ بِمَا تُؤۡمَرُ وَأَعۡرِضۡ عَنِ ٱلۡمُشۡرِكِینَ إِنَّا كَفَیۡنَـٰكَ ٱلۡمُسۡتَهۡزِءِینَ ٱلَّذِینَ یَجۡعَلُونَ مَعَ ٱللَّهِ إِلَـٰهًا ءَاخَرَۚ فَسَوۡفَ یَعۡلَمُونَ ﴾ {الحجر ٩٤- ٩٦}
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فقال "جبريل" : يا محمد كيف تجد هذا ؟
فقال النبي : بئس عبد الله .
فقال "جبريل" : قد كفيته ، وأشار إلى أثر چرح بأسفل ساق "الوليد" ، وكان أصابه قبل ذلك بسنين ، فانتقض به فقټله .
ومر به "العاص بن وائل" ، فقال "جبريل" : كيف تجد هذا يا محمد ؟
فقال النبي : بئس عبد الله .
فقال "جبريل" : قد كفيته ، وأشار "جبريل" إلى أخمص رجليه ، فخرج على راحلته يريد (الطائف) ، فربض به على شبرقة فدخلت منها شوكة في أخمص رجله ، فقال : لُدغت لُدغت .. فأنتفخت رجله حتى صارت مثل عنق البعير ، فماټ مكانه.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
قال النبي : عبد سوء .
فقال "جبريل" : قد كفيته ، فأشار "جبريل" بيده إلى عينيه فعمي ووجعت عينيه ، فجعل يضرب برأسه الجدار حتى هلك.
ومر به "الأسود بن عبد يغوث" ، فقال "جبريل" : كيف تجد هذا يا محمد ؟
قال النبي : بئس عبد الله على أنه ابن خالي .
فقال "جبريل"...............
فقال "جبريل" : قد كفيته ، وأشار إلى بطنه فاستسقى حتى ماټ.
ومر به "الحارث بن قيس" فقال "جبريل" : كيف تجد هذا يا محمد ؟
فقال النبي : عبد سوء .
فقال "جبريل" : قد كفيته ، وأشار إلى رأسه فامتخط قيحاً فقټله .
{إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ} بك وبالقرآن
المصدر :
- تفسير ابن كثير
- تفسير الطبري.
إذا أتممت القراءه صلوا علي اشرف المرسلين صلي الله عليه وسلم