الجمعة 22 نوفمبر 2024

رواية انكسار في الرؤيه كامله جميع الفصول بقلم مني الفولي

انت في الصفحة 6 من 10 صفحات

موقع أيام نيوز

اساسا مصطفى مش عنده شقة بالقاهرة هو بيشتغل بالصحرا بالسويس لانه مهندس بترول وطلع امبارح بات عند سامح وهو نفسه بيدور على شقة ........لانه لما اتجوز ايمان خيرها تعيش فين لانه مش هيجى غير اسبوع فى الشهر وهى أختارت الارياف لانهم محتاجين العمل التطوعى أكتر ...... وأقترح سامح اننا نشترى عمارة سوا ..... وناخد شقتين قصاد بعض ونأجر الباقى ونصيبى من الأيجار هيبقى دخل ثابت بالنسبه لي ........ وفعلا أشترينا العمارة دى ...... وقدملى فى الجامعه ...... وكمان جابلى شغل فى الجمعية الحقوقية اللى متطوع فيها 
........ وقدرت أوفق بين رعاية أحمد ومنار والدراسة والشغل ........ وقبل ما اتخرج بسنه مصطفى اتنقل الادارة فى القاهرة وبقى ما ينفعش اتابع الولاد فى وجوده ....... وبعد فترة حسينا أننا محتاجين بعض بس محدش فينا قدر يتكلم لكن سامح أدخل ولقيته فى يوم جايبه الجمعية ونادنى فى المكتب واول ما دخلت قام وقلنا ..... بقولكم ايه أنا اتصلت بصاحبي هيقابلنا عند المأذون بعد نص ساعه هسيبكم مع بعض تتفقوا على التفاصيل وبلاش شغل أسدين قصر النيل ده ....... وأتجوزنا 
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
حياة ضاحكة يظهر أن عمو سامح ده مشكله فعلا
سهير بسعادة انت طبعا هتباتى فى النهارده وهو هيتغدى معانا وهتشوفيه 
حياة لا أنا لازم أمشى حالا ...... انا سافرت بلدنا الخميس ورجعت الجمعة الفجر وماجد بيجى الجمعة واكيد هايحصل مشكلة ومش عارفة أقول رجعت ليه
سهير طيب اتغدى معانا بس واكيد هنلاقى عنده حل او فكرة تبرر رجوعك بدرى 
كادت أن ترفض ولكن النظرات المتوسلة بعينى والدتها أجبرتها ان تومأ بالموافقة
فى منزل الباشمهندس مصطفى ......على مائدة الغداء 
تعالت الضحكات على تعليقات سامح المرحة ...... وانتهوا من الغداء فى جو عائلى رائع ...... ثم انتقلوا لغرفة الجلوس لتبادل الاحاديث
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
سهير برفض قاطع شوف حل غير ده ياسامح
حياة بهدوء وليه لا يا ماما ...... ده حقك
سامح على فكرة انا لما بقول انها تقدم ميعاد كتب الكتاب ده مش بس عشان العقد اللى بيعتى به اموالك يبقى باطل وترجعلك فلوسك ..... لا ده كمان الحل الوحيد اللى هيمنع تحكم سامى بحياتها ........ ويثبت حسن نية ماجد وحقيقة مشاعره
حياة بثقه انا مش محتاجة أتأكد من مشاعر ماجد بس أنا شايفة أن ده الحل الوحيد عشان حقها يرجع لها...... وأساسا ما أخذ بسيف الحياء فهو باطل وأنا مش موافقه أنى أخد فلوس حرام 
سهير بحنان انت عبيطه فلوس ايه اللى حرام وانا ليا مين غيرك اسيبله فلوسى ..... ده أنا عشانك ضحيت بسمعتى اللى أغلى من كنوز الدنيا
حياة بحب وجه وقت أن حقك يرجعلك
سهير بتوتر عشان خاطرى انسوا الكلام ده .....انتوا مش فاهمين حاجة
حياة بحيرة ايه اللى احنا مش فاهمينه
مصطفى بثقة أقدر أقولكم ان سهير كده عارفة فى حالة زى دى رد فعل سامى هيبقى ايه وده اللى موترها كده
نظرت له سهير بدهشة الهذه الدرجة اصبح يفهمها
لتسألها حياة الكلام ده صح ياماما...... ايه اللى انت متواقعه وموترك كده ..... ارجوك بلاش اسرار تانى ...... المرادى بجد مش هسامحك....... لان دلوقتى كبيرة ومن حقى اعرف
سهير
بتردد لو رحتى قلتى لماجد على عرفتيه وطلبتى منه تكتبوا الكتاب وترجعولى فلوسى وطلع مش قد ثقتك وقال لسامى وأتاكدوا ان كل حاجة راحت من ايديهم سامى هيخليه يوافق ويكتب
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
عليكى وياما تموتى فى حاډثه قبل ما أبتدى انا فى اجراءات استرداد املاكى أو هو يعمل فيكى اللى هددنى انا به زمان بس المرادى هيلعبها صح
حياة بحيرة يعنى ايه
سهير بتلعثم هيوضبلك قضية ژنا صح مفيهاش غلطة مش مجرد ټهديد ...... وهيحبسوكى فعلا وهيساومنى على براءتك بالتنازل عن كل املاكى
حياة باستنكار لا طبعا حضرتك ما تعرفيش ماجد ...... هو لا يمكن يعمل كده
احمد بحدة ليه بقى الولد سر ابيه ...... اللى خلى ابوه يعمل كده فاخته ..... انت يادوب بنت عمته
حياة بحدة من فضلك يادكتور انت متعرفش ماجد عشان تتكلم عنه كده 
مصطفى بحزم أحمد ...... متزعليش يا حياة أحنا أسفين دى حياتك ...... بس بجد ده من خوفنا عليكى ...... أنا أنخدعت مرة وأتسببت فى أذية سهير وحرمانها منك ........ وعشان كده كلنا مصدقنا انك رجعتى لها وخايفين من أى حاجة تفرقكم ...... لأن سهير تعبت أوى فى بعدك
حياة خلاص ياعمى مفيش مشكلة ...... لكن محدش يتكلم على ماجد ...... مش معنى أن خالى ظالم يبقى ماجد زيه ....... طيب ماهى ماما أخته وعكسه تماما
أحمد بأسف أنا أسف ياحياة 
سامح طيب نرجع لموضوعنا ........ بالنسبة للاحتمالين أنا بستبعد موضوع القټل أولا لأنك أنت وأبوها هتورثوا معهم وهما عايزين كل حاجة وكمان لو سأل محامى هيقلوا أنك مش محتاجة أى اجراءات ......لان لما راجعتى معايا العقد فى التليفون الصيغة اللى أنا ملتها لك كانت بتمكنك من أنهاء العقد بمجرد الأخلال بالشروط بدون الحاجة لرفع دعوى قضائية يعنى أول ما بنتك تمضى على قسيمة جوازها وهى أقل من 18 يبقى كده كل حاجة رجعت لك وتروحى القسم تطلبى الأستلام علطول
حياة بضيق أنتوا بتتكلموا وكأنكم متأكدين أن ماجد مشترك مع خالى وكمان هيرفع قضية ژنا ........ 
سامح بجدية لا يا حياة أحنا طلبنا منك ...... تخلى كتب كتابكم بدرى ولو رفض ...... يبقى فى احتمال أنه عارف ..... وبرضو ممكن يرفض من غير ما يكون متوطئ يعنى ممكن باباه يرفض 
سهير بحيرة طيب واحنا هنفرق ازاى
حياة خلاص نأجل الجواز ....... لغاية ما أكمل واحد وعشرين سنة وأبيع لك كل حاجة ....... وده هيبقى أكتر أثبات على نية ماجد
سهير پذعر لا أوعى تتكلمى فى تأجيل الجواز يوم واحد
حياة أيه هو اللى أنت متوقعاه ياماما
سهير هيخلى أبوكى يبقى وكيلك ويغصبوكى ويزوروا وهما متأكدين أنك مش هتبلغى عن فاروق ويجوزك ماجد لو متفق معهم ... و لو طلع جدع زى مانت بتقولى كتابك هيتكتب على اى حد من الغفر او رجالته ....... وبرضه هيعمل فيكى اللى هو عايزه
حياة باندفاع وهو بابا هيرضى يجوزنى من غير موافقتى 
نظرت لها سهير نظرات ذات مغزى فشعرت بالم يعتصر قلبها وقد علمت أجابة سؤالها
سامح بهدوء طيب كده ....... في قدامنا حل واحد ........ يجمع ما بين الحلين ...... بس فكروا فيه كويس
حياة بلهفة أيه هو يا عمو
سامح يتكتب كتابك دلوقتى فعلا على حد من طرفنا أحنا ...... بشكل صورى على الورق بس لغاية ما تكملى واحد وعشرين سنة ....... وده هيلغى التنازل وكمان يحميكى من تحكمات سامى وأنه يجوزك حد من طرفه وبعد الواحد وعشرين لو كان ماجد مستنيكى وعند حسن ظنك تطلقى وتتجوزوا
سهير بفزع أنت أتجننت ياسامح ....... عايز بنتى تتجوز حد من الشارع وتربط حياتها به ثلاث سنين وتطلق وتتحسب عليها جوازة 
سامح صائحا مين قال من الشارع ...... وبعدين مش أحسن ما تتجوز غفير سامى ...... اللى هيخلص منك القديم والجديد من بنتك
حياة بهدوء أستنى بس ياماما ربط حياتى مش مشكلة أنا عن نفسى كنت عايزة أتجوز بعد التخرج ووافقت بس عشان خاطر ماجد ....... لكن لو زى ما بتقولى هيجوزنى حد من طرفه غير ماجد...... يبقى الأحسن يبقى من طرفنا ....... وطبعا مش هيبقى جواز ...... وأنا معنديش شك فأن ماجد هيستنانى ...... بس هنجيبه منين الجوز الصورى ده 
حياة بنزق
والمفروض أنك هتروحى تطلبى أيد العريس ولا ندفع له المهر ...... ونضمن منين أنه محترم ويلتزم بالأتفاق ...... وما يعملش فينا اللى خايفين سامى يعمله
سامح بغموض هو أنا بس اللى بأفهمها وهى طايرة ........ ولا أنتوا محتاجين نظارات ومش شايفين اللى أنا شايفه
سهير بنزق وايه بقى اللى أنت شايفه لوحدك ياعبقرى
لتفاجأها الأجابة بصوت أحمد أن أنا معجب بحياة يا ماما ........ وأتمنى لو وافقت تبقى شريكة حياتى
الجزء الخامس
لتفاجأها الأجابة بصوت أحمد أن أنا معجب بحياة يا ماما ........ وأتمنى لو وافقت تبقى شريكة حياتى
ليعم الصمت لفترة ليقطعه صوت سامح طيب ممكن نسيبهم يتكلموا مع بعض شوية ........ ونشوف الأمور هترسى على أيه
خرجوا جميعا وبقيت حياة صامتة تنظرللارض ....... فقام أحمد ليجلس على المقعد المواجهه لها وقطع الصمت قائلا
أحمد مفيش عندك رد على اللى قولته ........ ولا أعتبرالسكوت علامة الرضا
حياة باندفاع لا طبعا
أحمد برجاء طيب ليه ..... اذا كان كده كده هتجوزى حد غير ماجد ....... ليه ميكنش انا ....... ولا أنت لسه بتكرهينى
حياة بخجل احنا قلنا جواز صورى ....... وطبعا ده مش مناسب بالنسبة لك بعد ما قلت أنك معجب بيا
أحمد بهيام بس على فكرة أنا كدبت ........ مردتش أحرجك قدامهم وأقول أنى بحبك
....... نظرت له بذهول فأكمل ........مش من دلوقتى يا حياة أنت أتولدى فى وجودى وأنا عندى تسع سنين ....... واتربيتى قدام عينى مع أختى ........ أنا مش عارف حبيتك أمتى بالضبط لأننا مكناش بنفترق ......... بس عارف أمتى حسيت بحبك فى أول يوم عرفت أنى مش هاشوفك تانى ......... وأنت عندك تسع سنين أنا نزلت القاهرة أدخل الجامعة ........فى أول أجازة رجعت فيها ...... كنت مشتاق لك قوى بس كنت فاكر أنك وحشانى زى ماما ومنار....... وبعد ۏفاة ماما وانا فى الاجازة واصرار مامتك أننا نفضل معها ومنار تفضل معكم بعد سفرى كنت مش عارف هاعمل أيه لو بابا رفض وعلاقتى بالبلد انقطعت ...... بس برضه مكنتش فاهم مشاعرى قوى .......... وأنا فى سنة ثالثة طب أتفاجأت فى أخر يوم أمتحانات بابا بيكلمنى وبيقولى أستناه ومارجعش البلد قلبى أنقبض ....... جه وجابنى هنا ولما شفت ماما سهير فرحت وافتكرت أنك معها .......... ولما أتحكى لى اللى حصل تعبت جامد وعرفت أنى بحبك لما حسيت بالغيرة لما عرفت أنهم كانوا هيجوزوكى ......وبقيت أقول لنفسى أنت أتجننت دى طفلة تلاتاشر سنه ....... بس لا أنت كنت أنضج من سنك بكتير ........ کرهت كل حاجة بعدتنى عنك وخاصمت مامتك ..... وطبعا هما أفتكروا أن كل ده لأنى صدقت أنهم على علاقة ....... بس بعد فترة ولما شوفت عڈابها فى بعدك وفهمت أنها ضحيت عشانك مش بك ....... هديت بس چرح قلبى فى فراقك ما هديش ........ ولما أتقابلنا فى الكلية فرحت وأفتكرتك فاكرة أتفاقنا أنك هتدخلى زى كلية الطب وعرفتك بنفسى وأتصدمت من كرهك لي وأفكارك عن بابا ومامتك ....... ومن صډمتى تعبت تانى وكلهم زارونى الا أنت ...... و تقريبا كنت بمۏت فى كل مرة أشوف الكره فى عنيكى وأنا اللى عايش على حبك من سنين ...... ولما عرفت من زمايك انك أتخطبتى كنت عامل زى المچنون ....... ودلوقتى هتسبيه وترتطبتى باى حد ....... وبتقولى انا لا عشان معجب ....... لا ياحياة أنا عاشق مش معجب
حياة بخجل دكتور أحمد ....... يمكن لو فضلنا جيران ومحصلش اللى حصل كان نظرتى لك أختلفت ....... أنا جاه علي وقت کرهت أمى نفسها تخيل مشاعرى ناحية عيلتك اللى ډمرت حياتى زى ما كنت فاكرة وقتها هتكون أزاى ........ طبعا أنا مش بكرهك دلوقتى ....... بس بقى مينفعش أحبك لأنى بحب فعلا ...... ماجد هو حب عمرى ....... وأنا مش شايفة حد غيره
أحمد طيب ولو طلع متفق مع باباه أو حتى محترم بس باباه أمره يسيبك بعد ما الفلوس رجعت لمامتك وهو سمع كلامه
حياة حتى لو اللى بتقوله حصل هسيب ماجد اه بس مش هرتبط بغيره غير لو حبه انتهى تماما من قلبى ....... أنا عشت عمرى كله أكره الخېانة ........ عشان كده مش
هقدر أتجوز واحد وأنا بحب غيره 
أحمد بالم حتى لو كده ياحياة مش هاقادر أتخلى عنك وأسيبك يتكتب كتابك على واحد معرفش هيعاملك ازاى ........ أنا قابل يربطنى بك أى شئ حتى لو مجرد ورقة ...... لكن ما قادرش أتخلى عنك وأنت محتاجنى
حياة بتوتر طيب عشان نبقى واضحين ....... أنا حتى مش معترفة بالورقة اللى هتربطنا دى
أحمد بحيرة يعنى أيه
حياة ة بحرج أصل فى روايات كتير كده الأتنين يتجوزوا ڠصب عنهم ويتفقوا على جواز صورى ....... وبعدين يتجوزوا وتنام على االسرير وهو على الكنبة وبعدين يتعودوا على بعض وجوازهم يقلب جد ويعيشوا فى تبات ونبات ويخلفوا صبيان وبنات ...... بس طبعا ده كلام روايات ......... مجرد أنى أوافق أن تحصل بنا خلوة يبقى لجواز لحرام ....... وانا مش موافقة أتجوزك وطبعا القبول شرط الجواز ....... يعنى الورقة اللى هنكتبها وظيفتها الوحيدة أنها توقف خالى عند حده ....... لكن بالنسبة لى أنا هى مش موجودة ....... وملهاش اى معنى ....... يعنى محدش يعرف بالموضوع ولا علاقتنا هتزيد عن اللى بينا دلوقتى باى شكل وهتفضل أجنبى بالنسبة لى ......... وبمجرد ما ظروف ماجد توضح هننهى الورقة ومش هاقول تطلقنى لاننا متجوزناش من أصله ........ أسفة لو كلامى ضايقك ......... بس أحسن من البداية كل حاجة تبقى واضحة
أحمد بحزن طبعا أنا كنت أتمنى نمشى على كلام الروايات ........ بس مفيش مشكلة وأى حاجة تريحك أنا هاعملها ....... بس عايزة أقولك حاجة حتى لو كلامى هيضايقك بس عشان كل حاجة تبقى واضحة ........ لو فى أى وقت لاقيتى نفسك ممكن تقبلينى كزوج ........ أدينى أى أشارة ........ وأنا عرض جوازى لك قائم لأخر لحظة فى عمرى
حياة باعتذار معتقدش أن ده ممكن يحصل 
أحمد بعتاب وأنا بتمنى ....... عايزة تحرمينى حتى من التمنى
حياة أنت حر ....... أنا بتكلم عشانك
أحمد شكرا
سهير بقلق حياة .....فكرى تانى ياحبيبتى ...... الجواز والطلاق مش لعبة ........ وانت ياسامح شغل دماغك شوية وشوف حل تانى
سامح بنزق والله انت جننتينى ....... أنت اللى بتأكدى أن سامى ياما هيجوزها ماجد ياما واحد من رجالته أول ما تكمل تمنتاشر ....... وهيدمر حياتها ....... ولماأقولك جواز بجواز يبقى واحد نطمن له ....... خاېفة ورافضة 
سهير بقلق وده برضه مش حل
فاكرين سامى هيسبها ده ممكن ېقتلها عشان ېحرق قلبى عليها ...... زى ما حړقت قلبه على الفلوس
أحمد بانفعال ليه كده ياماما ده رأيك فى ....... ولا أنت معترضة لأنك

انت في الصفحة 6 من 10 صفحات